بيئة العمل الإيجابية عن بُعد هي أساس التعاون والمشاركة. شجّع التوازن الصحي بين العمل والحياة الشخصية من خلال وضع حدود واضحة وتعزيز الجداول الزمنية المرنة. تعزيز ثقافة التعاطف والتفاهم، مع إدراك أن التحديات الشخصية يمكن أن تؤثر على أداء العمل.
التركيز على إيجاد أرضية مشتركة وحلول تعالج الاحتياجات والمخاوف الأساسية. إذا لزم الأمر، فكر في إشراك وسيط محايد يمكنه تسهيل التواصل وتوجيه الفريق نحو حل بنّاء. تذكر أن الحل الفعال للنزاعات لا يتعلق بإلقاء اللوم؛ بل يتعلق ببناء الجسور وتقوية الفريق من خلال التواصل المفتوح والتفاهم المتبادل.
يتطلب تجهيز الموظفين الجدد للنجاح خارطة طريق منظمة. قدم تدريبًا شاملاً على الأدوات الأساسية وأنشئ قاعدة معرفية يسهل الوصول إليها لسهولة الرجوع إليها.
لتتمكن من رفع كفاءة الموظفين العاملين عن بعد، عليك تعزيز شعورهم بالانتماء، وهذا لا يحدث إلا بالاجتماعات واللقاءات المباشرة بين جميع الموظفين على مستوى الأقسام والمراكز القيادية.
إصدار فواتير إنترنت مدعومة من الشركة؛ للتأكد من توافر الإنترنت لديهم للقيام بعملهم.
فيما يلي بعض الممارسات التي تساعدك في إدارة فريق يعمل عن بعد بفعالية، لضمان رفع الكفاءة:
مصطلح الكفاءة في العمل يتعلق بإمكانية الحصول على أقصى استفادة من الموارد الخاصة بأصحاب الشركات، سواء كانت موارد لمزيد من التفاصيل بشرية أو مادية، لإنتاج المزيد بجهدٍ ومالٍ أقل.
قد تحدث التوترات الشخصية والنزاعات أثناء العمل الجماعي في الفريق. إليك بعض الطرق للتعامل معها بفاعلية:
واقع ومستقبل اصدار النقد الالکترونى فى الدول النامیة - حالة الاردن کنموذج
تنظيم العمل: يقوم مدير الفريق بتوزيع المهام وتحديد الأدوار والمسؤوليات لكل فرد في الفريق. هذا يساعد في تحقيق التنسيق وتنظيم الجهود لتحقيق الأهداف المشتركة.
زيادة الضغط على الموظفين مثل طلب العمل منهم لساعات عمل إضافية.
إعطاء الأولوية للشفافية: حدد بوضوح توقعات العمل عن بُعد وبروتوكولات التواصل وأساليب تقييم الأداء.
تلجأ الشركات في كثير من الأحيان إلى اعتماد نظام التدريب لمرة واحدة، لكن رفع كفاءة الموظفين تتطلب تجديد نظام التدريب الذي تعتمده شركتك، بما يتناسب مع طبيعة العمل الحالية.
التعاطف والذكاء العاطفي: إن تفهم احتياجات الزملاء واحترامها يعززان بيئة إيجابية وتعاونية.